عربى21
الأربعاء، 21 أبريل 2021 / 09 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تغريم نائب نقيب المعلمين بالأردن بسبب "صلاة عشاء" قبل شهر
  • أردوغان يقرّ تعديلا حكوميا في تركيا ويستحدث وزارة جديدة
  • الأردن ينفي مزاعم حصوله على مساعدات طبية من الاحتلال
  • خبراء أمميون يطالبون الإمارات بكشف مصير ابنة حاكم دبي
  • "أمن الدولة" تعلن انتهاء التحقيقات بقضية الأمير حمزة
  • ماذا يعني بيان مصر الأخير حول أضرار ملء سد النهضة الثاني؟
  • بعد السيتي.. أندية البريميرليغ تنسحب من دوري السوبر الأوروبي
  • إدانة الشرطي قاتل فلويد بالتهم الموجهة ضده.. واحتفالات (شاهد)
  • السيتي يصدم بيريز بقرار رسمي حول دوري السوبر الأوروبي
  • بعد لقاء بغداد.. هل وجدت الرياض بديلا للتحالف مع إسرائيل؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الإسلاميون بين النجاح والفشل.. من يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 07 أبريل 2021 01:09 م بتوقيت غرينتش
    1
    الإسلاميون بين النجاح والفشل.. من يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟
    تواجه الحركات الإسلامية في العالم العربي اليوم تحديات كبيرة في ظل المتغيرات الدولية والإقليمية، وفي ظل التطورات التي تشهدها العديد من الدول العربية، والتي تتمتع فيها هذه الحركات بحضور سياسي وشعبي ولها دور فاعل في الحياة السياسية والحزبية فيها.

    ورغم كل ما عانته هذه الحركات من ضغوط أو اتهامات بالإرهاب أو محاولات الاستئصال أو زج قياداتها وكوادرها في السجون، أو ما تواجهه من ضغوط سياسية وشعبية وصراعات مع القوى الأخرى أو بعض التراجع في الدعم والتأييد، فإنها لا تزال الطرف الأكثر انتشارا وشعبية على امتداد العالم العربي، ولا تزال القوة الأكثر تنظيما وفاعلية.

    وسأحصر الحديث في هذا المقال على تجارب بعض الحركات الإسلامية في العالم العربي، لأنه لا يمكن الحديث عن كل هذه التجارب، فذلك يتطلب دراسات ومقالات موسعة، كما أنني لن أتحدث عن التجارب الإسلامية في العالم الإسلامي عامة، ولا سيما في الدول التي لهذه الحركات دورا هاما في الحكم والإدارة، مثل التجربة التركية أو الإيرانية أو التجارب في دول آسيا أو دول آسيا الوسطى، لأن لهذه التجارب حيثيات أخرى وتتطلب مقاربات مختلف حسب كل دولة، دون أن ننفي التداخل والتواصل بين هذه التجارب وتجارب الحركات الإسلامية في العالم العربي، بسبب التحالفات السياسية أو الانتماءات الفكرية والأيديولوجية المشتركة أو وجود تعاون وتنسيق فيما بينها.

    رغم كل ما عانته هذه الحركات من ضغوط أو اتهامات بالإرهاب أو محاولات الاستئصال أو زج قياداتها وكوادرها في السجون، أو ما تواجهه من ضغوط سياسية وشعبية وصراعات مع القوى الأخرى أو بعض التراجع في الدعم والتأييد، فإنها لا تزال الطرف الأكثر انتشارا وشعبية


    وهناك ثلاث تجارب إسلامية مهمة اليوم في العالم العربي ينبغي تسليط الضوء عليها، كونها تواجه تحديات مختلفة ومتغيرات إقليمية ودولية؛ الأولى حركة الإخوان المسلمين وامتداداتها وتنوعاتها في كل الدول العربية، وثانيها حزب الدعوة الإسلامية في العراق وبقية التجارب الإسلامية في هذا البد الهام والمركزي، وثالثها قوى المقاومة الإسلامية في لبنان وفلسطين، ولا سيما حزب الله وحركة حماس، حيث تواجه هاتان الحركتان تحديات سياسية وشعبية وداخلية رغم الإنجازات التي تحققت على صعيد المقاومة.

    وأما حركة الجهاد الإسلامي فتجربتها مختلفة؛ كونها اتخذت قرارا بعدم المشاركة في السلطة والانتخابات في فلسطين وإعطاء الأولوية لمواجهة المقاومة. وأما الحركة الإسلامية داخل أراضي فلسطين المحتلة في العام 1948 والتي تخضع للاحتلال الإسرائيلي، فإن تجربتها مختلفة وهي تتطلب مقاربات أخرى أيضا.

    وأما على صعيد حركة الإخوان المسلمين ومن خلال تنوعاتها المختلفة، سواء في الدولة الأم مصر، أو بقية الدول العربية، حيث يتنوع الحضور وتتغير الأدوار والتحديات. فمن يتابع واقع الإخوان المسلمين اليوم يلحظ ازدياد التحديات والصعوبات، وحتى في الدول التي استضافت بعض قياداتهم ومؤسساته كتركيا مثلا، والتي بدأت بإرسال رسائل إيجابية للحكومة المصرية، مما قد ينعكس على دورهم وواقعهم مستقبلا.

    من يتابع واقع الإخوان المسلمين اليوم يلحظ ازدياد التحديات والصعوبات، وحتى في الدول التي استضافت بعض قياداتهم ومؤسساته كتركيا مثلا، والتي بدأت بإرسال رسائل إيجابية للحكومة المصرية


    وفي كل الدول العربية فإن حركة الإخوان المسلمين تواجه تحديا مختلفا عن الدولة الأخرى، وأحيانا تتعرض لمحاولات الاستئصال والتصفية كما يجري في بعض دول الخليج ومصر، وأحيانا تواجه إغراءات السلطة والاضطرار للقبول بالتطبيع مع العدو الصهيوني، كما حصل في المغرب والسودان والبحرين. وأحيانا تواجه معارك سياسية واجتماعية كما هو الحال في تونس والجزائر والعراق ولبنان، وفي دول أخرى تخوض معارك على السلطة والوجود وتشارك في تحالفات ومحاور متغيرة، كما هو الحال في اليمن وسوريا وليبيا.

    والخلاصة، فإن حركة الإخوان المسلمين تحتاج إلى مراجعة شاملة وموضوعية لكل أدائها كي تحدد نقاط الفشل والنجاح والبحث عن استراتيجيات جديدة؛ إما من أجل الحفاظ على الوجود أو تحديد آفاق المستقبل والأهداف المطلوبة وآليات العمل على ضوء المتغيرات.

    وأما حزب الدعوة الإسلامية في العراق، ومعه تيارات إسلامية أخرى برزت في السنوات الأخيرة، فهذا الحزب الذي شكّل المرجعية والفكرية والتنظيمية للعديد من التجارب الإسلامية في العالم العربي، ومنها التجربة الإسلامية في لبنان والبحرين، وقد نجح في تقديم رؤية إسلامية وحدوية بالتعاون مع الإخوان المسلمين وحزب التحرير رغم بعض التباينات معهما، فإن مشاركته في السلطة والحكم في العراق بعد سقوط صدام حسين والاحتلال الأمريكي للعراق؛ كانت لها انعكاسات سلبية ونتائج كارثية، سواء للعراق وشعبه أو لجهة طبيعة الحركات الإسلامية ودورها.

    لا زلنا إلى اليوم نشهد الآثار السلبية لهذه التجربة وإضاعة عشرات السنين من النضال الفكري والسياسي والحزبي، ولذا المطلوب اليوم النقاش الصريح والعلني وبصوت عال حول أسباب الفشل ووضع رؤية جديدة


    ولا زلنا إلى اليوم نشهد الآثار السلبية لهذه التجربة وإضاعة عشرات السنين من النضال الفكري والسياسي والحزبي، ولذا المطلوب اليوم النقاش الصريح والعلني وبصوت عال حول أسباب الفشل ووضع رؤية جديدة ومستقبلية لدور الحركة الإسلامية في العراق، على ضوء كل المتغيرات الحاصلة داخليا وخارجيا.

    وتبقى تجربتا حزب الله وحركة حماس في لبنان وفلسطين، فقد حققت هاتان التجربتان إنجازات مهمة في سبيل تحرير الأرض ومواجهة العدو الصهيوني، لكن على صعيد إدارة البلاد والهموم الاقتصادية والمعيشية والمشاركة في السلطة فإنهما تواجهان تحديات كبيرة، مع الأخذ بالاعتبار الحصار الذي تتعرض له حركة حماس في غزة وما تواجهه من أوضاع صعبة في الضفة الغربية، وكذلك ما يواجهه حزب الله في لبنان من تحديات وعقوبات وحصار، لكن لا يمكن الاكتفاء بدور المقاومة والتحرير دون الاهتمام بهموم الشعب.

    هذه التجارب الإسلامية تتطلب اليوم مراجعة نقدية شاملة وموضوعية، ونحن نشهد صدور العديد من الدراسات والكتب التي تقدّم قراءة نقدية لهذه التجارب. كما شهدنا عقد بعض المؤتمرات والندوات حول هذه التجربة وآفاق المستقبل


    هذه التجارب الإسلامية تتطلب اليوم مراجعة نقدية شاملة وموضوعية، ونحن نشهد صدور العديد من الدراسات والكتب التي تقدّم قراءة نقدية لهذه التجارب. كما شهدنا عقد بعض المؤتمرات والندوات حول هذه التجربة وآفاق المستقبل، وآخرها المؤتمر الذي عقده مركز الحضارة للبحوث والدراسات في إسطنبول بتاريخ 28 آذار/ مارس 2021، تحت عنوان: "المشروع الإسلامي وآفاق المرحلة الجديدة"، والذي قدّمت فيه سلسلة دراسات مهمة حول دور الإسلاميين في المرحلة المقبلة وصدرت في كتاب خاص. كما أصدر الباحث السعودي الدكتور فؤاد ابراهيم كتابين مهمين عن تجربة الإخوان المسلمين؛ الأول حول علاقة الإخوان بالسعودية، والثاني حول مستقبل الإخوان في دول الخليج. ويتضمن الكتابان معلومات مهمة واستشرافا لمستقبل الإخوان على ضوء كل التحديات التي يواجهوها اليوم.

    والخلاصة أننا اليوم وفي ظل المتغيرات الدولية والإقليمية، في ظل الإدارة الأمريكية الجديدة والعودة للمفاوضات بين إيران وأمريكا حول الملف النووي، والاتفاقية الاستراتيجية بين الصين وإيران، وتفعيل الدور الصيني والروسي في العالم والمنطقة، والمتغيرات في سياسات تركيا وبعض الدول العربية، ووصول الصراعات والحروب في المنطقة إلى نهايتها المسدودة.. كل ذلك يتطلب من هذه الحركات الإسلامية وقفة تأمل ومراجعة، والجرأة على ممارسة النقد والنقاش من أجل البحث في آفاق المستقبل، وإعادة تقييم كل التجربة الإسلامية ووضع استراتيجيات جديدة للمرحلة المقبلة.

    فمن يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟

    twitter.com/KassirKassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الإخوان

    تحديات

    الإسلاميين

    أحزاب

    #
    الإسلاميون بين النجاح والفشل.. من يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟

    الإسلاميون بين النجاح والفشل.. من يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟

    الأربعاء، 07 أبريل 2021 01:09 م بتوقيت غرينتش
    عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

    عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

    الأربعاء، 10 مارس 2021 02:03 م بتوقيت غرينتش
    عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

    عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

    الأربعاء، 24 فبراير 2021 01:13 م بتوقيت غرينتش
    مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

    مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 03:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: محمد ماضي

      الأربعاء، 07 أبريل 2021 05:41 م

      الحركات الإرهابية التي تتخذ من الإسلام غطاء كي تمرر جرائمها و تعطي صانع الدمى كل مساحة الحرية لتمرير مشاريع شيطانية لا تخدم إلا الآيات الشيطانية في مدينة قم ما هي إلا عصابات فاقت في إجرامها العصابات الصهيونية في فلسطين المحتلة. التحديات التي تواجها عصابة حزب الله و هو الإسم الذي اعطي لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في كتاب القرآن ما كان ليعطى إلى ملة إجرام لا تعرف للحق سببلا. أما عصابة حماس فهي لا تقل إجراما عن مثيلتها في لبنان. الحق يقال، أنتم لعنة على عالمنا المتخلف و المتحجر. تبا لك و لهم من قتلة سافلين و قد قتلتم من الأبرياء ما فاق عدد الذين قتلتهم العصابات الصهيونية منذ 1948 و حتى هذه اللحظة. كفاكم عبثا بعقول المساكين و كفاكم تدميرا بعالمنا تحت ستار تحرير فلسطين و الدين و ما الهدف الوحيد إلا تمكين الآيات الشيطانية في إيران. سحقا لكم أيها المجرمون و اللعنة عليكمْ إلى يوم الدين.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        سياسة
      • ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        صحافة
      • نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية

        نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية

        سياسة
      • المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        سياسة
      • لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      خير الدين حسيب ومستقبل المشروع القومي: من يحمل مشعل التجديد؟ خير الدين حسيب ومستقبل المشروع القومي: من يحمل مشعل التجديد؟

      مقالات

      خير الدين حسيب ومستقبل المشروع القومي: من يحمل مشعل التجديد؟

      من يمكن أن يحمل المشعل العربي لتجديد المشروع العربي الفكري والسياسي، وكي يستطيع الوطن العربي أن يقدّم مشروعه التحرري والاستقلالي بموازة المشاريع الأخرى في المنطقة؟

      المزيد
      عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟ عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

      مقالات

      عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

      ما يمكن ملاحظته اليوم، وفي أجواء رحيل شخصية بوزن وقامة المستشار والفقيه والقانوني طارق البشري، أننا نفتقد اليوم هذا الحجم من هذه الشخصيات المميّزة والمؤثرة، أو الشخصيات الحاملة لمشاريع فكرية وسياسية عابرة للأوطان والقارات

      المزيد
      عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

      مقالات

      عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

      نحتاج اليوم لرؤية جديدة من قبل كل القوى والدول في المنطقة من أجل وقف الصراعات والحروب الداخلية

      المزيد
      بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟ بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟

      مقالات

      بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟

      هناك عدم تطابق بين ما يُطرح من مبادرات وبين الواقع السياسي والاجتماعي والحقوقي في العديد من الدول التي تدعم الحوار بين الأديان. وعلى ضوء ذلك نحتاج لإعادة تقييم جذرية لهذه التجارب ولتحديد مستقبل الحوار بين الأديان

      المزيد
      عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي

      مقالات

      عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي

      من الموضوعات المهمة التي أعيد النقاش حولها خلال هذه السنوات العشر الصعبة قضية الدولة الوطنية في العالم العربي، حيث تواجه هذه الدولة تحديات عديدة داخلية وخارجية وتعاني من أزمات متنوعة

      المزيد
      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟ في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      مقالات

      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      هل لا يزال مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية هو الطريق الأفضل لمواجهة التحديات المستجدة، ولا سيما في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم اليوم؟

      المزيد
      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟ مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      مقالات

      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      القيم المشرقية هي في الواقع مجالات ثقافية كبيرة تضم أمماً ومناطق عدة، وهي تشكّل المرجعية الثقافية الأعم لشعوب الإقليم ومكوناته. إنها مجموعة القوى الاجتماعية والأفكار التي حققت قدراً من التجانس، لكنها تتغيّر باستمرار وتتطوّر (أو يجب أن تتطوّر) رداً على التحديات

      المزيد
      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟ عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      مقالات

      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      أطروحته الشهيرة حول ولاية الأمة على نفسها؛ في الرد على أطروحة ولاية الفقيه ولمعالجة إشكالية الحكم في الإسلام، ومشروعه التصالحي داخل الدول العربية والإسلامية وبين مختلف التيارات والأنظمة..

      المزيد
      المزيـد